للكاتبة: هاجر فيصل طايل
مر على قلبي ثلاث سنوات من الحزن والكسرة والخذلان، وكنت أظن أن قلبي لن يذوق السعادة مرة أخرى من فرط يأسه، من خذلان الحياة له ولكن بعد ثلاث سنوات عوضني الله بفرحة روحي، وجبر قلبي، وأنساني أني قد بكيت يومًا، من شدة ألم قلبي نسيت ألم الفقد، وباتت تبتسم الحياة لي مرة أخرى، وأصبح قلبي بشغوف في الحياة، وأصبحت أنظر في السماء أرى شعاع الأمل ينير دربي، وأشعر بسعادة تنتظرني في نهاية الطريق، وقلبي يريد أن يثور لكي يصل إلى نهاية الطريق سريعًا، جبر الله قلوبكم جميعًا مثلما جبر قلبي، وهون الله عليكم مثلما هون على روحي وأذاقكم حلاوه ما أذاقني.
المزيد من الأخبار
لست مزيفًا
ثُمَّ ماذا بعد؟!
لما خائفه من الموت