كتبت: أماني شعبان
“فهي كإشراقة شمس وقت المغيب، وكالضوء وسط غرفة كاحلة السواد يغزوها نور الوصال”.
فالنون حبل الوصال وإن زال الود يومًا، والواو فيضان من الدمع ينهمرُ ك شلالات الشوق محبةٍ، و الراء حدائق بُستان يفوح عطرها في الوجوه، والألف كقصيدة شعر عجزت الحروف عن وفاء حقها، والنون مثالًا للوفاء واللؤلؤ وسط المحيط في عينها مُحبًا غريق/كنز ثمين.
المزيد من الأخبار
محرقة
نار بلا وقود
الحب والتضحية