كتبت: روان مصطفى إسماعيل.
أجلس وحدي في ظل الصخب، أجثو على شفا اليأس والقنوط،فقد هجرني كل ما ألفت، وباعني كل من أشتريت، وخذلني كل من بصدقه آمنت،أينتهي هذا الاضطراب ؟ أم انه على ظلال الوتيرة! أخاف ان اغوص بنفسي بين المجتمع، فلقد إجتمعت به أذيتي، وأقترنت به خيبتي،تنهال عليَّ الأحزان حتى أصبحت روحي تأثر البقاء من أعلى تبة حتى تجد ضالتها بعزلتي عنهم…
المزيد من الأخبار
المعاصي والتوبة.
بين طيات الأيام
مرسال