بقلم أسماء أحمد علي
أضاءت شموعي لغيري حتى فرغ الضوء منه واضحي الشمع غريب عنه واحترق الفتيل وضاع منه ونسي الناس شموعي وذهب يبحثون عن شموع أخرى هذا هم البشر وهذة هي الحياة لا تبالغ في العطاء ولا تنتظر الثناء ولا تحرق نفسك لأي أحد فالشمس أحرقت نفسه ولكن الجميع ينظرون إلى القمر قد تعطين الفرص وتهب النجاح وتساعد الأشخاص للوصول إلى القمة ولكن عند النجاح والوصول إلى القمة لا ينظرون إلى السفح من كان بجانبه وقد تعطين الحب والإخلاص ولا تجد الوفاء وتجد نكران الجميل كمْ سطرت حكايات كمْ رويت قصص عن أحباب وأصدقاء كن معا على العهدوالعشرة فخانوا العهد وقصروا المشوار قد يكون عطاءك جميلا إذ كان لله لا البشر ف عند باق وسيعطيك الله أضعاف ما تعطي
المزيد من الأخبار
صراع
ماشي
بين طيات الزحام