كتب: البراء وائل.
أجمل هدية، أخذت مِن جُرحِها، وضمدت جراحي التي قسىَ بِها العالم على قلبي. أكتبُ بقلمي الصغير حجم مُعناة أمي، لكن ينكسر قلمي مِن كِبر حجم تِلك المُعناة. حين كتبتُ عن أُمي لم أستطع أن أكتُب؛ لعجزي عن وصفها. أصابنا الفقرُ، وتجسد الخوف في قلوبنا، لكن عطاءُ أُمي، وحنانُها أغنانا عن كُل العالم أجمع. نبض قلبي حُبًا لها، لأنها موضعُ اللطفِ الكامل.
المزيد من الأخبار
الركن الآمن
غربت الهدنة
أكتب أنا!