“مازلت أنجز ما أريده ولكن في كل الأحوال أنجزت الكثير مما أريد.”
مريم علي محمد إبراهيم التي تبلغ من العمر تسعة عشر عامًا، طالبة بكلية الخدمة الاجتماعية، ابنة القاهرة بمصر.
مريم اكتشفت موهبتها عندما كانت صغيرة ولكن بدأت في تطويرها منذ خمس سنوات.
ومن أهم داعميها والدتها وأصدقائها ومتابعينها، ومن أهم مواهب مريم الأخرى الرسم.
مريم شاركت في معرض القاهرة الدولي للكتاب في ثلاث كتب مجمعة وفي العام المقبل سيظهر أول عمل فردي لها بالمعرض ولكن لدى مريم الكثير من الأعمال الإلكترونية ومن أبرزهم رواية “وبها قد أوّاب” ورواية “احترقوا بجهامة عشقهم”.
تقول مريم أنها مازلت تلميذة؛ لأنها مازالت تتعلم ولكنها تظن أنه بعد وقتًا من الممكن أن تكون مرسم شخصية قيادية.
وختمت مريم حديثها قائلة إنها تفخر بنشر أول عمل فردي لها، وقالت أيضًا أنها اتجهت لهذا المجال لأنها تشعر بالراحة وهي تكتب وأيضًا لأنها كلما كتبت كلما أبدعت.
المزيد من الأخبار
خديجة محمود عوض في مجلة إيفرست الأدبية
ابن اليمن صابر يحيى في استضافة فريدة داخل إيفرست
المتميزة ندى محمد في حوار متألق داخل سطور إيفرست