5 ديسمبر، 2024

رأيتك مجددًا.

Img 20220811 Wa0098

كتبت: أسماء إبراهيم.

 

تسألت كثيرًا ورردت أسئلة ف ذهني 

 

_كيف لأحدهم أن يبقا ف ذهنك وتراءه أمامك طول السنين الماضية

_رغم يقينك الحزين بأنه لين ياتي 

_انتهت التفاصيل المغبره بينكم

_كيف يمكن لشعور ما أن يتغلب ع عاطفتي وأحن من جديد

_لا أدري ما شعوري به ولا أدري لماذا افتقده لهذا الحد

_ ولا أدرك ما تصنيفه بداخلي 

_لكنني ف كل مره أعاود التفكير فيه يصبح قلبي نباضًا

_أشعر بروحي 

_ك غيمه ع جبين السماء 

_ لا أدرى ما علاقتي بيه ولا كيف افترقنا 

_لكننني ع لقين بأننا لو مازلنا نتحدث 

_ لما كان الحزن سوف يلاحقني وقلبي لا يتحمل كل هذا.

عن المؤلف