الكاتبة: آية أحمد أبوالقاسم
أنه كالظل معي في أوقات السيئه كيف أصف لك مدى صعوبه الحياه بدونه إنها سيئه جدًا
إنما صديقي يهون كل شئ خطواته مع نجاحي تشجيعه لي في وقت فقد الشغف في كتابتي في إمتحاناتي
لا أنسى تلك المره الذي كنت خافه من إمتحان ماده ما وهو قال جمله سأيمر يا صديقي كل هذا لن يبقي منه حتى الغبار سأيبقي إبتسامتك فقط
أبتسمي
وحين قال سأننجح يا صديقي الله لن ينسانا
وكم من أمور البعض لا يعرف كيف تنقضي؟ وهو كان خطوتي في تلك اللحظه
كانت دعوتي أن أمتلك صديق مثل صديق النبي “صلى الله عليه وسلم” أبو بكر كان كِتفه
لا أنسى تلك المره التي كانت عيناي لا تستطيع أن تقف من الأمطار وقتها أحتضني صديقي بحبهِ وقال لي سينتهي
حقًا أنتهى
يا صديقي لا أنسى تلك المره التي رنّ هاتفي فيها وكنتُ في حاله من الضعف حتى كانت الحياه سأتفتقدك لا ترى فيها شئ لكن الأمر كان أبسط من الكثير لم تغلق عيني إلا وقتما أدخلت الامان في قلبك
من كان معي في الشدائد ، من كان معي في وقت حديثي من كنت أثق في الحديث معه بدون إضافات خارجيه حتى لا يُسئ الظن بي
كان هو فقط ذلك الذى أكمل في الحياه بسببه
إنما غير ذلك أنا لست على ما يرام
كان صديقي يحفظ غيبتي وسري لم يخبرني بذلك لكن البعض قال لي
لا أحد يلقى صديق ببساطه
إنه الساحب أبحث صح من يبحث على راحتك عاى نجاحك
الصداقه كالمظله تمطر السماء علينا بما تريده الحياه لكنه معي في كل نفس
كان صديقي كاروحي كان المرجع لي في كثير من الأمور
الله فقط يعلم ما بداخلي فاللهم صديقي في الفردوس الأعلى
حين تأخذنا الحياه لم ننس تلك الساعه ابتي يجب الوجود فيها حتى لو أخذتني الهموم صديقي لم ينسى ويأتي ويتحدث إليّ ولا يهرب من كثره شكاوى من هموم الدنيا بل يُفكر دائمًا في إرضائي
المزيد من الأخبار
لست مزيفًا
ثُمَّ ماذا بعد؟!
لما خائفه من الموت