بقلم / هنا هشام
أود أن أبوح لك بشئ قد أكون محتفظة به داخل قلبي ولكن الله يشهد أنني أحببتك وبدأت أشعر بالأمان تجاهك ..لا أعلم هل هذه المده التى لم أراك بها هى سبب اشتياقى لك ام انها جعلت حبك أعمق فى جوفى..
أريد حقا ان أتكلم معك دائما أحب تفاصيلك بشدة ..ضحكاتك …نظراتك لي …خوفك وقلق علي …اهتمامك بي … وأكثر شئ أعشقه فيك هو حنانك
أشعر بدفئ مشاعرك تحاوطني عندما تغيب عني ..
أسمع صوتك وتهدأ من روعى عندما أغضب ..وتحنو علي عندما أحزن
أود أخبارك بكثير من الاشياء لكن تناثر حروفى من كلماتي يعوقني فى البوح عن ما أكنه لك من حب وثقة واحترام …
أنت هديتي وشمس حياتي الذي أعاد لي النور فى دربي…
انت قمري الذي أنَِّس بالسهر معه دون قمر سمائي ….
كوكبي الخاص بي وعالمي الفريد من نوعه يكون بين أحضانك وحدك …
وأخر شئ أريد اخبارك به أنني أريدك أن تحافظ على نفسك لأجلى ….
أحبك كثيرا يا صغيري
أحلاما سعيدة
H.H
المزيد من الأخبار
لست مزيفًا
ثُمَّ ماذا بعد؟!
لما خائفه من الموت