بقلم أسماء أحمد
القوة الكامنة في أعماق الإنسان التي تحركه باتجاه إنجاز ما يحبه، مثيرة حماسه وعزيمته، لينجز من دون أن يشعر بكلل أو ملل. هي المحرك لكل الطاقات الدفينة فيه، فتكسبه السعادة والفرح، وتهبه الاستمرارية حتى لو واجه معضلات تعوق سيره، وتجعله مقبلا على يومه نشيطا متكامل القوة، لأن كل دقيقة في الحياة هي صناعة للمستقبل الذي نتطلع إليه.
وللشغف تأثير إيجابي على حياة الإنسان؛ إذ يزوده بالقدرة على تقبل أي شيء، وتحويل التحديات إلى فرص والاستمتاع بالوقت الذي يقضى في الإنجاز، فلا يعتري المرء التعب أو الملل، ومن هنا تجده يقدر أسرته ومهنته ومجتمعه على حد سواء.
فعلينا بالإهتمام بأنفسنا وندعمها بما يفيدها كى يستمر شعور الشغف في حياتنا.
المزيد من الأخبار
لست مزيفًا
ثُمَّ ماذا بعد؟!
لما خائفه من الموت