الكاتبه امل سامح
المُلهم الذي يضفي على حياتي السعادة والهدوء،
ويرسم الفرح في أعماق أيامي.
في لحظاتٍ عابرة، يحتويني،
وينهي عناء السنين.
ليس مجرد شريكٍ لي،
بل هو رؤيةٌ تعبر عن روحانيتي.
بلمسةٍ منه، يشعرني بالأمان،
وبعينيه يناديني،
بذراعيه يحتويني،
وبقلبه يشاركني.
قبض على يدي وسط هذا العالم الجميل،
وهو دائمًا في ذهني،
لم ينسني يومًا.
في أوقات حزني،
يكون لي العزاء،
ولا يمكنه أن يتخلى عني،
فليس هناك لحظة تفصلني عنه.
هو فرحة أيامي،
وحبيب لي في كل السنين،
هو دعمي القوي،
ومهما غاب عني،
يعود لي مجددًا.
إنه نجم في سمائي،
ودائمًا في صحبتي،
المزيد من الأخبار
محرقة
نار بلا وقود
الحب والتضحية