كتبت: دنيا محمد مخيمر
كانت لنا وستظل أرضنا، كانت لأجدادنا وستكون لأحفادنا، شهدت من سلام وحروب وخيانات، وجاء إليها الأنبياء بالآيات، وبخيانة باعوها لليهود، أين أنتم يا مسلمون من عهود، ألم تقولوا أنكم في الإسلام جنود؟!، أنتم بعتونا بالطمع في المال، ليست مشكلة لأننا في الله عندنا آمال، فهيا إبدأوا من جديد وأعيدوا فلسطين، هيا خوضوا المعارك أيها المسلمين، فالله أمركم بالقتال في الكتاب، وعنها سيسألكم يوم الحساب
المزيد من الأخبار
محرقة
نار بلا وقود
الحب والتضحية