لـِ سها طارق
ينتهي بي المطاف مع شخص يراني أمنيته المستحيلة التي تحققت، حلمه الثمين الذي يخشى عليه من الخدش، رفيقة خطواته وأيامه، ونبض قلبه وحب عمره الذي عارف لآجلة سنين كثيرًا، أكون زوجته الأولى وابنته وأخته الوحيدة التي تنير درب آماله، مصدر أمان واطمئنان لروحه ليبوح بما يثقل على قلبه، أكون الحضن الوحيد الذي يداوي الندوب والأشجان المرهقة لعقله، أكون العناق النادر الذي يمحي التعثرات من حياته، وشمسه المبهجة في كل طرقاته.
المزيد من الأخبار
الركن الآمن
غربت الهدنة
أكتب أنا!