كتبت إسراء النجار
لا كلمات،
لا دموع،
لا شموع،
لا سخرية،
اشمئزاز فحسب …..
ذلك الشيء الذي يسكن صدري أصبح ك الحجر؛
إنه متبلد اتجاه كل شيء،
في آخر مرة جُرحت بها فعل ذلك اللعين فعلته وقام بتهريب الأمل و الخوف
و لكن …
بقي فيه التراب لأتمكن مم دفن به الأشخاص الباقون.
نظرت يميناً،
نظرت يساراً
إلى الأمام
إلى الخلف……
لم آرَ أحد
حتى تلك النجمة لم أعد أراها،
أنا وحيدٌ هنا.
حياتي ك تلك الورقة الخريفية الباهتة
تأخذها الريح من ميل إلى ميل
و في آخر ميل نظرت عالياً بعيناي الباهتتان و المغمومتان وقلت
آه يا إلهي؛ حررني مني
لن نلتقي فقد قطعنا دروب الرجعة..اتذكر؟! وان هبت نسائم الشوق فجأة وعدنا..
وجدنا حفرتين من ورائي ومن ورائك..تكونت من بعد ما قطعنا دروب الرجعة اتذكر؟!
المزيد من الأخبار
لست مزيفًا
ثُمَّ ماذا بعد؟!
لما خائفه من الموت