كتبت الشيماء أحمد عبد اللاه
هنا حيث كان ما شيء بخير، حتى أنا! تُعرب في العربية كان أنها فعلٌ ماض وهكذا كما ذكرتها اللغة أصبحت في حياتي ذكرى كل شيء كان جيد أصبح ذكرى.
الحب، الطموح، الأمل، العشق… ذكرياتهم جميعًا أصبحت اليوم رمادًا، ما أذكره الآن بتوقيت فتات قلبي، الوجع، التمرد، الخوف، القلق….. بات وجودهم دائمًا كوجود الرصاص ببندقية الحارس.
أرغبُ في عودة كان مجددًا، وإسقاط بات التي صنعت مني لصًا أحمقًا، قادرٌ على فقط على الاعتراف بجريمته بدلًا من الهروب…
المزيد من الأخبار
هوس الأنا
لا أرى
أن يعانقني أحدهم