ڪتبت. أميرة محمد عبدالرحيم
حديثي اليوم عن أعظم رجل في العالم، عن من كان طفل بنضج وعقل رجل، ومن كان رجل بقلب طفل، عن من هاجر البلدان في صغره، عن من جعل من وجعه أملًا، ومن ضعفة قوة، عن من خاض الصِعاب والمراحل بمفرده، وجعل من المستحيل ممكن، على من عشق دينة، وكان الحزن مذهبه، على من كان يتألم ويصمت لا يتكلم، ذلك الرجل الذي كان سند الجميع رغم إنه كان في طريقه وحيد، منذُ أعلن التحدي بأنه بفضل الله سيكون، ثم أثبت بأنه وصل، هو بصيص الأمل، النور وسط الديجور، الشمس بين الغيوم، هو من لا ينام الليل حتى يكون، هو فخر البلاد، أقوى العباد، هو كالجبال يتحمل، يجبر خواطر العالم رغم إنه يتألم، هو من أثبت مكانة الرجال، هو المستقبل والحاضر لكل الأجيال.
المزيد من الأخبار
لذة الحياة
شمس الحرية
حكاية شتاء مع لُب الشعور