كتبت إسراء النجار
كم كان الأمر مرهقا ، صعبا عندما تنظر إلى حلاوة البدايات التى تنزلك إلى قاع لا مفر منه، بدايه
للتدمير النفسي ، كان الأمر رغم أنه كذبه وتصنع ألا أن الشخص شعر لبرهه أنه سعيد ، شعر بالاهتمام
وأخيرا شعر بالحب .
ولكن ماذا كان هذا الحب ؟ تبا لأياما كنا نحاسب أنفسنا دائما لسعاده الأخرين ، كنا نعطى أوقاتنا نتحمل اللوم لأنه الحب ، لأنه اللعين الذى لا مفر منه لا مقاومه .
لم نريد شيئ سوى الإحترام ، لما التصنع ؟ لما التجاهل؟ ألم نكن نبنى حياتنا منذ البدايه ،لحظه ماذا عن الوعود تلك الوعود التى كانت سبب لتحمل كل هذه المتاعب .
ألم يرهقك شعور التخلى ؟
لم أكن أتخيل أننا سنصل لمرحله لا أحد يريد الأخر من كل قلبه ، لم يعد قلبى يتحمل فكره العوده ضاقت ، كم تمنيت أن تدوم الوعود ، تدوم الذكريات ، أحببت وتحملت و تألمت لأنها تجارب آما ناجحه
آما فاشله . وصدقا أننى لم أخسر سوى ملامحى الطفوليه التى ذابت وذبلت من البكاء والتفكير
أشكرك على كل هذا ..”لم يكن يحبني
كان يتعافى بيّ من قصةٍ أخرى، وهذا أسوء ما قد يدركه الإنسان”
المزيد من الأخبار
لذة الحياة
شمس الحرية
حكاية شتاء مع لُب الشعور