كتبت هاجر احمد هلول
يأتي دوما في مٌخيلتي، في أحلامي، وفي كل مكان أراه حولي، كم تمنيت رؤيته، وكم أعشق النظر إلى تفاصيل وجهه التي تأسرني، لا أستطيع أن أٌخفي مشاعري تجاهه أكثر من ذلك،
لكن لم أراه، حزنت كثيرا لهذا، كم كٌنت متلهفه لرؤيته، وكان قلبي يتوق شوقا لرؤيته أمامه، لكن للقدر رأي أخر، أشعر بشئ مختلف كأنه مغناطيس يٌجذبٌني اليه،
عندما أنظر إلى عينيه أرى بهما جمال كل شئ حولي، أتوق النظر إلى عينيه طويلا، أتذكر ملامح وجهه الرجوليه التي بات قلبي يعشقها، كم وددت أن أخبره ما يجول بخاطري، لكن أحتفظ بكل ذلك داخل قلبي.
المزيد من الأخبار
هوس الأنا
لا أرى
أن يعانقني أحدهم