كتبت: أسماء أحمد
لا يوجد وقت للتفسير، إما أن تنجو أو تهلك، يجب الإسراع للإلحاق بالرَكب، والهمة على مواصلة رحلة الإيمان مع الرجال؛ أصحاب الرأي والمشورة، ذو خلق ودين مزينة بالحكمة، فإذا تجمل المرء بأخلاقه طال عطره مهما فَنيَ، الأمانة في العمل، والشهامة والمروءة في المواقف، أن تكون السند والعون لمن حولك.
“إن أكرمكم عند الله أتقاكم”؛ ذلك الرَكب من الرجال والرجال يكرمون نسائهم يعلمون جيدًا ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم، تقوى الله في النساء لأنهن أضعف المخلوقات في البشر، لأنك الذي تحتاج إلي سندها بضعفها ليس تقليل منها لكن بالمقابل تعطي المكانة للرجل الذي أكرمها الله به عليها.
المزيد من الأخبار
في الحوش
إليك ياأبي
إما الأولوية أو العدم