بقلم اسماء احمد
ما أجمل أن يعيش الإنسان في سعادة، والأهم يكون هو نفسه مصدر سعادة له ولمَن حوله؛ فدعوة للفرحة “فبذلك فاليفرحوا”، من باب الفرحة بشعائر العيدين، الفرحة بمصاحبة الصالحين من عباد الله؛ والذي نفتخر بوجودهم في أمتنا، وأيضًا لن نهلك بوجودهم معنا كما ذكرت السنة النبوية الشريفة”الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم الدين” فالنستمسك بهم.
أما السعادة اللا نهاية لها القرب من الله سبحانه وتعالى، مصدر حياة الإنسان وزهرة ريعانه، فلا أمان واستقرار إلا بالقرب منه لذا نقول كل يوم، ناصيتي بيدك ماضٍ فيّ حكمك عدل فيّ قضاؤك، فكل أمري بيدك أصلح شأني واجعلني في ومع ومرافقة الصالحين في حياتهم وبعد مماتهم
المزيد من الأخبار
لذة الحياة
شمس الحرية
حكاية شتاء مع لُب الشعور