ڪتبت: أميرة محمد عبدالرحيم
أعتدت دوما أن اساعد الجميع، ولكن لا أريد المقابل، بل لأنني أحب ذلك ومن طبعى هذا، وأريد فقط المعامله الجيده، دوما أقدم شرح ل أصدقائي وأقدم أعذار ل هذا وهذا لكى لا يكون خلاف بين أحد، لكن لم أجد سؤى معامله سيئه جدا، أصدقائي لم يعودوا أصدقائي وتركونى بمفردى، لقد أحببتهم كتيرًا، كنت أفضل كل شىء لهم لكن ماذا وجدت ف الاخير، أبتعدوا عني وكنت دوما أحدثهم أنى أكره الوحده وأكره التعلق، لقد تعلقت بهم كثيرًا، لا أستطيع نسيانهم ولا تخطيهم، لقد كأنوا بمثابه عوض من الله، أنا أفتقدهم كثيرًا، كنت دوما أتحدث عنهم لكن لا أحد يصدق، أعدائى يقفونى بجانبى لكن لا يصدقونى، شرحت الكثير والكثير لكن لا أحد يصدق شىء، لكن تعودت على الوحده بدون أحد بجانبي، ها أنا أتاقلم بدون أحد بلا وجع قلب ولا رأسي من هذا وذاك.
المزيد من الأخبار
سفينة النجاة
ألا تشكر الله
الله المعين