كتبت: أسماء أحمد
ليست الثانوية العامة آخر المطاف بل تحديد مصير، وليس أنت مَن تحدد مسارك بمجرد مجموع بل يُحَدد مسارك، الله الذي يختار لك الأفضل لك ليس ما تريده، يسمونها عنق الزجاجة لأنها تنقل من مجتمع المراهقة لمجتمع الشباب.
تهيئة شخصية الطالب على مواجهة واقع الحياة العملية، دفع الطالب نحو الابتكار والتجديد، من خلال تمتعه بالعديد من المهارات الفكريّة. التعرف على قدرات الطلبة ومهاراتهم وتطويرها.
تحضير الطالب لمواصلة التعليم العالي، من باب تحقيق أعلى نقطة في عملية التعليم، وهي تكامل جميع مراحله، للوصول إلى نتيجة عمليّة مُستحقة. الاعتناء على نحوٍ خاصٍ بالطلبة المتفوقين، أو الذين يمتلكون مهاراتٍ نوعية، وفي ذات الإطار حث الطلبة الأقل قدرةً أو مهارة، لدخول دائرة المنافسة مع زملائهم المتفوقين.
المزيد من الأخبار
عن الياسمين
أسرار سجن صيدنايا؛ الوحوش البشرية
أزمة ثقة نحو النور والسّلام