حوار: أسماء محمود
*هل لنا بتعريف عنك؟؟
أسمي الشابه/ أحلام زجف.
من دوله/ اليمن.
محافظة /إب، مديرية ذي السفال.
العمر /18
*كيف اكتشفت موهبتك؟ وكيف قمت بتطويرها؟
عندما حدث معي شيء وأحببت خروج مشاعري على هيئة كاتبه فكتبت كل شغفي.
*كيف تتاكد أن عملك دقيق؟
أمور عليك القيام بها لاجتياز مقابلة العمل وترك انطباع لا ينسى.
*برأيك كيف يتعامل الكاتب مع النقد؟
تقييم الملاحظات المقدمة هل هي بناءة أو هدامة، ومعرفة الشخص الناقد وطريقته في إبداء المقترحات أو الرأي وتقييم نيته.
*من هو الكاتب الذي أثر في نفسك؟
لا يوجد كاتب معين.
*ماهي انجازاتك؟
التركيز على النتائج التي حققتها،في
مشاركة في عدة نصوص ، وكتب الكترونية، والورقي.
*هل واجهت صعوبات؟
مهما واجهت من صعوبات تذكر أن قوة الله تغلب كل شيء.
*ماهي طموحاتك في المستقبل؟
أن أكون كاتبة عظيمة وأن اوصل صوت قلمي للبشرية، فعلى الإنسان ان يكون مؤمنًا بقدراته، ومؤمنًا بإمكانياته، وواثقًا ممّا يفعله، وواثقًا من وصوله كي يصل، فلا وصول مع اليأس، ولا نجاح مع الاستسلام، وطموحات الإنسان تختلف بناء على ما يرغب أن يكون، فبعضهم يحب أن يكون نجمًا ساطعًا والآخر لا يقبل إلا أن يكون شمسًا.
*قم بتوجيه رسالة للمواهب المبتدئة!!
اسعى واجتهدد في مجالك ومتخليش اي كلمه تحبطك لكي تصل إلى ماتريد.
ما رائك في وجود الكثير من الكُتاب من حولك؟
القناعة والثقة بالنفس.
هل لك أن تشاركينا بعض من أعمالك الكتابية؟
(أنا ابنة تلك المرأة الصبورة التي تحملت عناءتربيتنا وكانت لنا الأب والأم في الوقت ذاته، أمي أنتي فخرًا لي ادامكِ اللَّه لنا ياقرة عيناي الأم هي أعظم نعمة في الدنيا هي التي تحملنا في أحشائها تسعة أشهر وتتعب في تربيتنا وتعليمنا وهي التي تكون أول من يفرح لفرحنا وأول من يحزن لحزننا. الأم هي مصدر الحنان والطمأنينة هي التي تعطي دون مقابل هي التي تتحمل كل شيء من أجل أبنائها الأم هي المعلمة الأولى التي تعلمنا كيف نمشي وكيف نتكلم وكيف نتصرف في الحياة)
ماذا تعني الكتابة لكِ؟ وهل لها تأثير على حياتك؟
الكتابة هي هروب من عالم سيء لعالم افضل هي محاكاة لحياة أخرى أو لمشكلة داخلية ارى كيف يمكن لبطلي الاكثر حرية أن يتصرف فيها الكتابة تعبير وذوق وقلب ينبض على الورقة راحة نفسية وقضايا تحل وضمير يحاكم ويأخذ عقابه ليرتاح…الكتابة ذكرى جميلة لن تموت ولحظة اثرة صنعت لها لوحة أو موقف سيء تم تزينه بقليل من الجمال
وبنسبه لي ككاتبه لا يوجد أي تاثير على حياتي.
كيف كانت أول تجربة لكي في عالم الكتابة؟
كانت مرة مريحة لأني اخرجت، الشغف بشجاعة.
مارائك بالحوار معنا؟ وما رائك بمجلتنا؟
بصدق كان الحوار ممتعًا، أشكرك مجددًا أستاذة أسماء محمود، هذه الشرفة المضيئة التي منحتني فرصة أن أطل من خلالها على قراء جدد، أما مجلة إيڤرست الأدبية فهي منبر إعلامي مشهود له بالكفاءة وبمسايرة الحركة الإبداعية في جل الأقطار العربية، أتمنى المزيد من التوفيق والتألق لكل طاقمه الصحفي، سررتُ جدآ بالحوار معكم ، والمجلة سفيرة الابداع شكراً على جهودها لدعم المواهب.
المزيد من الأخبار
بين نبض القلب وهمس القوافي: حوار مع صاحبة كتاب أعد إليّ قلبي
صاحبة رواية ” عشوائيات بونيتيا” داليا محمد تنفرد بحوار مع إيفرست الأدبية
الروائية أسماء صلاح محمد في استضافة إيفرست الأدبية