كتبت رقية يوسف.
مالذي يخطر ببالك
عندما تسألني’كيف حالك’؟!.
وأنت تعلم كيف هو
حالي من بعدك!.
مالذي تفكر به
عندما تسألني’كيف أنتِ’؟!.
وأنت تعرف كيف
أنا بخير وكل الخير
هو أنت!.
لقد مرضتُ
وضِعتُ
وهرمتُ
وشاب رأسي
ولم يبقي مني
إلا أنت.
فـ لِتجلس أمامي
و لَتـسمعني ‘أحبك’.
ربما
لا أعرف الكثير عنك.
لكن كل ما أعرفه هو
أن رسالة واحدة منك..
كفيلة بأن تدب الحياة بي.
مع أنها مجرد كلمات
إلا أنني أسمعها بصوتك.
ورأك تكتبها.
وأتخيلك تفكر بها.
وتصلني مليئة.
بكل أنواع المشاعر العميقة بيننا.
وأحيانا أستنشق رئحتك عبرها.
فقط خُذ كوبك
ودع القهوة تتحدث.
المزيد من الأخبار
لذة الحياة
شمس الحرية
حكاية شتاء مع لُب الشعور