كتبت: آيه أحمد أبوالقاسم
”عاد غريبًا كما كان، ربما كان غريبًا طول الوقت وأنا من أختلقت هذه الألفه
بنى عقلي سيناريو أراده قلبي ليشعر بالأطمئنان بني شخص أرادهُ قلبي شخص يري روحه في عيناي
كنتُ أتمني روحًا مُضحيه لقلبي
سألت عن حل للعيش بأمان
لعدم القلق من المستقبل بسبب سيناريو عقلي
أعلم أن القلب يسمعه الله دون التحدث بالساني
لكن بداخلي كامل ثقه بالله أنه سيستجاب
قلبي قال:
نعم شخصيه دائما التوتر دائما الخوف والقلق
لا تلومني على ماضي جعل المستقبل صامت
كيف لي أمً بعد عناء في ماضيه أن تصنع أمجاد بقلوب مطمئنه؟
هذه هي بطوله يدخلها كل ضحكه طفل كل نضج شاب على سهو الحياه
فلا نبحث عن طريق بل نسأل عن النهايه
المزيد من الأخبار
طاقة ايجابية
الطريق الضائع
غزة تنتصر؛ هدنة اليوم 469