6 ديسمبر، 2024

المُبدعة ” سلوىٰ طه ” في رحاب مجلة إيڤرست الأدبية

Img 20240527 Wa0018

 

حوار «حـــور حمـدان» 

 

ثِق بما في قلبُك، فَلا نجاح دون الثقة، ولا موهبة دون كِفاح.

 

اليوم نُرحب بڪِ داخل عائلتنا عائلة «إيڤرست الأدبية»

 

مُقدمًا أردت تعريفُڪم بنفسي:- أُدعي سلوىٰ أبلغ من العمر 17 عام مِن محافظة القاهرة في الصف الثالث، لدي موهبت الكتابة ولدي 7 كتب إلكترونية فردية

 

أڪتشفت موهبتي، من القراءة أحب القراءة كثيرًا وفي ذات مرة أردت أن أكتب و أشتركت في كيانات كثيره كي أنمي اللغة و أخذت بعض من الكورسات للغة العربية وبدأت وانا في العام الـ ١٣ ولا يوجد اي وسيلة اخرى ساعدتني علي أكتشاف موهبتي غير القراءه فقط والآن أصبحت كاتبة

 

أصرحت لنا المُبدعة سلوىٰ أن ليدها موهبة أخُري

لدي مواهب آخرى

وهي الصحافه والإعلام بدأت في هذا المجال منذ ثلاث أعوام وهذا مجالي المفضل والآن أنا اعلامية في بعض المؤسسات و صحفية في الكثير من الجرايد الإلكترونية

 

ڪما قالت أن لديها “7” أعمال ألكترونية

كتاب يتيم في وجود عائلتي

كتاب تبًا للحياه

كتاب هل هو ألم أم أمل

كتاب الكلمه

كتاب في كل عقبه حكمه

كتاب متيمه في الخفاء

كتاب متهمه بفقدان عقلي

 

سلوىٰ لديها أحلام مُعينة تُريد تحقيقها الفترة القادمة داخل المجال، ڪما أصرحت لنا

لدي الكثير من المخططات في الفترة القادمة

في مجال الكتابة بدأت في كتابة كتابين فردي ورقي هذا العام ولدي حلم بأنني سأصبح من ضمن أشهر الكتاب في الوسط الادبي

وفي مجال الإعلام والصحافة بالفعل أتشهرت ولدي اسم بين كبار الصحافيين وبالنسبة للإعلام فلدي بعض الأعمال القليلة ولكن اخطط في الفترة القادمة أن أكبر أسمي و يصبح لي كيان كبير في هذا المجال

 

ڪان في مُنتصف حديُثنا سؤال عن الصراعات المُتلازمة ببن الڪُتاب داخل الوسط، أجابت قائلة

لا اعتبر الصارعات شيء عادي إذا كان تنافس فأنه أمر عادي فالجميع يسعى للمرتبة الاولى ولكن بالقواعد والقوانين ولكن الصراع لا قاعدة فية ويسعى الجميع لهدم الاخرين كي يحصلوا علي المرتبة الأولى ويعتبر أي شخصًا يفتل ذالك فأنة شخص فاشل لا يستحق لقب كاتب

 

أرادت المُتفوقة مشاركتنا بشئ مِن كتابتها المُتميزة:-

وهل البكاء يخفف الألم؟

بكيت بكاء الطفل الصغير الذي أضاع والدايه وبكاء الطفل عندما أنكسرت دويته،

ولكن اي بكاء هذا الذي بكيته هذه المره؟

صدمت عندما أخبرتني أحدهنَ أنك تحبها وأنها أيضًا تحبك، في ذلك اليوم كنت أبكي فقط لا أعلم هل أبكي لأنك لم تحبني أم أبكي لأنني لن أكن لك أم أبكي لأنها صارحتني بحبها لك وهي تعلم أنني أعشقك !

لم الومها ولم أتشاجر معاها ولم أعاتبها علي شيء فقولت لها ببرود وبداخلى بركان من النار “سأساعدكم اذا كانت ساعدتكم سويًا”، هل هذه تضحيه مني أم غباء؟

هل تنازلي عن حبي لك كان منقذ أم غريق؟

هل كانت ردة فعلي على حديثها صحيح أم هكذا أعلنت إستسلامي ؟

وهل نحن في معركه لكي اعلن إستسلامي ؟

البدايه كانت توضح أمامي النهايه ولكنني تجاهلت قولت أن من الممكن أن الله يحقق مستحيلي و أن يستجيب لدعائي ولكن اليوم عندما رأيتكم سويًا أدركت ان لا مكان لي هنا، كنت أنظر في عيناك اليوم كأنني أحادثك وأقول لك لا تتركني أرجوك كن معي حتى وإن كنت أنا بديل لكل شيء أفتقدته أنتَ، ولكن لا حياه لمن تنادي فقد أضعت الطريق و أغمضت عيناي كي لا أعرف من أين أرجع والآن انا ضائعه في طريقك هل ستردشني من أين ارجع أم ستتركني تائهه في بحار حبك حتى أغرق هنا !!

 

 

الكاتبه:سلوىٰ طه

 

ڪما قالت أن لديها ڪاتب مُفضل :-الكاتب إرنست همنغواي، أحب كتباته ولكنه ليس مثلي الأعلى لأنه فقد حياته منتحرًا

 

وبالفعل سلوىٰ تنوي خلال الفترة القادمة العمل في المجال فقالت أنها تعشق الڪتابة ولا تريد أن تتنازل عن هذه الموهبة وتخطط لـ تنيمتها

 

 

قالت بعد الحمد والشُڪر لله ليس لديها أي عقبات داخل المجال سواء من قبل أو الفترة الحالية

 

كما أن لتلك المُبدعة اهداف تسعى لتحقيقها:-

لدي أهداف وليس هدفًا واحداً وعندما أحققهم سيكون لدي أهداف اخرى لتحقيقها لن اتوقف فالنجاح ليس له نهاية

 

 

والأن أرُيد ألقاء نصيحة لڪُل ڪاتب مُبتدئى داخل المجال.

أستمر واسع وأجتهد وأعمل علي تنمية اللغه العربيه، لا تترك أحلامك واسعى لتحقيقها حتى وإن كان تحقيقها ليس من إمكانياتك فالمحاوله بدايه لطريق النجاح

 

وقبل النهاية:-

سُعدت كثيراً بمعرفتك ومن أجمل الحوارات الصحفية لأن الصحفية هي حور حمدان شكراً لكِ

 

 

وأخيراً مجلة إيڤرست الأدبية من أنجح المجالات وأتمنى لها التوفيق الكامل والنجاح الدائم

عن المؤلف