كتبت: أيه أحمد أبو القاسم
وقفت في سهو لمعرفة أفكاري
لكن بلحظه أحدث نفسي
لا تنتظر القدر
لا تستطع يداي المجازفة مرة أخرى
طريقي طويل لم ينته بعد
لا تنتظر الشكر بعد المساعدة ولو علي سبيل الاهتمام
أنا فقط أريد أن أطمئن من داخلي
لا أريد ذلك الشعور السيء الذي يراودني في خطوات حياتي كشبح أفكاري المخيف
وكيف لصدر طفل أن يتألم؟
وكل من حوله لا يهتمون وكأنه أمر من الطبيعي
هل قلوب العصافير تحزن؟
لا تسألني عن سبب السؤال
ولكن قلبي قال
يمكث الزمن متوثبا متأهبا للقفز في وقت غضبك وخوفك من تلك التجربة
لكن لا بأس
لا أحد يصل إلى القمة بمجرد النظر برمش عينيه
المزيد من الأخبار
كفى بالموت واعظًا
من أجلي
لا تُنفق مالًا في معصية