كتبت: زينب حسين
كون أنه لدَيك عائلة تستند عليها وقت ضعفك ف هذا في حد ذاته هي نعمه كبيرة قد أنعم الله عليك بها ، فلا تفرط بها أبداً ، أن يكون لديك أخوة تستطيع الإتكاء عليهم وأن ترمي عليهم حملك وبأنهم لم ولن يخذلوك أبداً وتستطيع الوثوق بهم والإرتياح إليهم ف هم بمثابة نصفك الثاني وقطعة من قلبك هم إخوتك..
تذكر أنها نعمه كبيرة أيضاً فلتحمد الله عليها مئات المرات ،
وبأن يهديك الله بوالدين لو دورت حول العالم لم ترى مثلهم ولن تجد بديلاً عنهم ، أُم تهديك كل ما تملك وتمنحك الحنان و تسعدك و أب يعمل لأجلك ويتعب لأجل إسعادنا وتربيتنا ، فلتحمد الله أيضاً لأنه يوجد الكثير من الناس يفتقدون هذه النعمة ويتمنو لو يحصلو عليها في هذه الحياة ، ولكن الله يبث في قلوبهم الصبر والرحمة.
المزيد من الأخبار
لذة الحياة
شمس الحرية
حكاية شتاء مع لُب الشعور