كتبت: آية أحمد أبو القاسم
أحب ذلك الفرق الذي بيننا ذلك الطول
خوفك علي من كل ما حولك
أحب كلامك معي وقت الذي يمضي وينتهي بسرعه
أحب هذه الصعوبة للوصول إلي ملامحك
كيف لقطه أن تكن في عرين أسد؟
أقلام تروي قصص وأقلامي أصبحت ترسم لا تكتب
أنتظر كل مره أقابلك فيها لا أعلم ما الذي أعين قلبي عليه في كل مرة
كل مره يأخذك القدر إلى حيث تشاء
أحدث قلبي بأنه قريب ستأتي
أبحث عنك في تلك الصدفة
لا أنسى هاتفك الذي لم ينتهي من رسائل محادثتك الخاصة تخبر ذاتك كل يوم أنه قريب سأتصل وسأتخبر العالم كله
نظرة عينك التي لم تذهب من عيني
ماذا أفعل ؟
المزيد من الأخبار
طاقة ايجابية
الطريق الضائع
غزة تنتصر؛ هدنة اليوم 469