كتبت: أمل سامح
في يوم غريب لن تشرق به الشمس،
والجو هادئ في كل مكان،
تبدل الفرح بالأحزان
في بيت قديم من قديم الزمان،
ثم عم الصمت والظلام ،
والحزن اسكن الاركان ،
واصبحت وحيدة تحاول النسيان ،
تحاول التخطي بين الجدران ،
بعدما فارقوها من كانوا الامان ،
الذي كانوا يعطوها الحنان ،
ثم اتاها ملاكًا على هيئه انسان ،
يهمس في اذنها ويقول كلام ،
ويحاول يواسيها ويخفف عنها الالام ، فتاهت في عينيه كأنها في منام،
او غارقه في بئر من الاحلام ،
و رمى عليها سحر لتكون في أمان والشمس التي غابت واظلمت المكان
رجعت تشرق وطاح الظلام
والفرح عم مرة أخرى في كل مكان.
المزيد من الأخبار
دعوني
في حب أبي
ملهمتي