كتبت: سهيلة حسين
_اني دايما افعل ما يريحهم ولا أبالي بنفسي اريد ديما ان يكونوا سعداء حتي لو ان هذه السعادة على حساب نفسي لكن حتي هذا لا يرضيهم أنرت أصابع يدي لهم شمع لكن حتي هذا لا يرضيهم لماذا_
_:لانك غبية_
_عبية لاني اريد راحتهم_
_:نعم لانهم لا يبالون بكي وكانك لست موجوده حتي_
_لماذا لا ترحلي وتتركيهم فارقيهم_
_واعيش وحيده_
_: وما الفرق هم لا يفعلون من اجلك شي وما بها الوحده على الاقل انها لا تاتي بخزلان ولا بندوب من أشخاص لم نتوقهم_
_لكن نحن لم ناتي الدنيا لي نعيش وحدنا_
_:لك الحق لكن لي من يستحقنا واكيد سيأتي شخص يمحي كل الندوب التي فعلوها الحقراء من قبل وستعيشي سعيده مثلما تقدمي ستاخذي واكثر_
_وماذا افعل الي ان اقابل هذا الشخص المجهول_
_:ان تخفي من تضارب نفسك ولومها وتعالجي جروحك بنفسك_
_وان رأيتهم_
_:من الحقراء كانك لم تريهم كانهم اشباح حتي لو تسارعت انفسك وضربات قلبك لاني ادي بكي من هذا ستقبليهم بكل سبات وكانك لا تعرفيهم بمعنى اصح تجهليهم وهم سيمرو في حياتهم وانتي كذالك لكن تأكدي انك من فاز في النهاية لانك كسبتي نفسك إريك ان تقدسي روحك يا عزيزتي فا أنتي ليست فرصة ثانية_
_وصبرا جميلا هم يرونه بعيدا ونراه قريبا_
المزيد من الأخبار
الركن الآمن
غربت الهدنة
أكتب أنا!