كتبت: أمل سامح
قد جاء العيد
ولبست جديد
وانتظرت مجيء
على امل ان يأتيني ….
من كان لي قلبي حبيب
ليكون من حضني قريب
لكنه لم يأتي …..
ولا زال عن قلبي بعيدا
كان لعالمي كل تفاصيله
فرحه واتت لروحي لتكون عيده
شمس في حياتي لن يوما تغيبوا
شباب يمحي من وجهي تجاعيده
شفاء لجرح في قلبي
ظننته بانه لم يوما يطيب
وفجاه غاب بدون مواعيده
وصار في بعده عني غريبه
والشمس الذي كانت تضيء عمري
صارت تغيب
والجرح الذي شفيت منه …. قد تم تجديده
واغلق الباب بيننا بدون تفسيره
هل يوجد حتى الافعال تبريره ؟
ليرح قلبي المسكين من تعذيبه
كي يعاتبه على ترك حينما كان يريد.
المزيد من الأخبار
فلسطين، جرح الإنسانية المفتوح على اتساعه، حيث يُختبر الصبر في وجه القهر، ويُروى التراب بدماء الشهداء
غزة الحرة الأبية
حكاية الإختيار