كتبت: آية أحمد أبو القاسم
في لحظة ما كاد الألم أن يأخذ مني أجمل ما أحب لكن في لحظة ما ذهبتُ إلى غرفتي وأخذت ساعة الزمن
وعدتُ بالزمن سنتين من العمر، لأرى نفسي لأرى عيناي ولم أجد تلك البنت التي بحثت عنها
الساعة لا تمُهلني سوى خمس دقائق من الزمن وإلا سينتهي الوقت.
لم تسع الأرض مستقبلي وكادت تكشفني.
ذهبت بحثًا في السموات السبع عن أحلامي وإلى أي درجة وصل دعواتِ للسماء.
كانت السُحب مترغرة بنداء قلبي
لم يجدني سوى شخص ما أتاخذ ظلي
وظل يُردد في كل خطوة
العمر ليس سوى بضع ثواني فلا تهدرُها
أبحث عن ضحكة إشتياق
لا تسأل العابس عن السبب كنّ بجانبه فقط ساعده في حل تلك المشكلة فقط.
لا تسأل الدهر عن قدره.
المزيد من الأخبار
إلى فيروز نهاد حداد
الوقت لا يشفي الجراح
الاختلاف والتغيرات