كتبت: أمل سامح
دعوت ربي ليعافني من تعلقي
فقضيت ليلي ابكي له واشتكي
فسألت نفسي ان كان حبه جريمتي؟
لكني لم اجد جوابا على اسئلتي
فآتاني حزن سكن قلبي وداخلي
فلا أعلم ان كان شفائي أم قاتلي؟
لست نادمه ابدا على عشقه
تمنيت دوما أن أكون بقربه
فلو طال عمري سأظل انتظر رجوعه
فبنيت قصرنا داخل قلبي ليسكنوا
فانهار قصري فوق راسي تحطموا
احببت رغم اختلاف ارواحنا
تمنيت يوما يرى نفسه كما اراه انا
قد ابكي حزنا نادما على ما فعلوه
تمنيت حتى أن يمتلكوا اعيوني
ليراه كم هي تراه الأجمل.
المزيد من الأخبار
صديقة العمر
دعوني
في حب أبي