هل من لقاء؟

Img 20240206 Wa0217

 

كتبت: هالة سلامة محمد

العاشر مِن يناير اليوم الثالث عُقب فراقنا

كنت أُحاوِل تقبُل الأمر، و أعتاد على غيابك، ولكن كنتُ أتخبّط مِن هنا لهُناك، أشعُر وكأن ثقل العالم كُله فوق قلبي، وكُل ما يحدُث حولي يقودني إلى البُكاء، أشعُر بالدوار و الأختناق، ربما لِقلّة الأكل، وربما لِكثرة غيابك، أما آن أن نلتقي أم كانت اللُقياء على أرضِ السراب!

 

عن المؤلف