كتبت: هالة سلامة محمد
العاشر مِن يناير اليوم الثالث عُقب فراقنا
كنت أُحاوِل تقبُل الأمر، و أعتاد على غيابك، ولكن كنتُ أتخبّط مِن هنا لهُناك، أشعُر وكأن ثقل العالم كُله فوق قلبي، وكُل ما يحدُث حولي يقودني إلى البُكاء، أشعُر بالدوار و الأختناق، ربما لِقلّة الأكل، وربما لِكثرة غيابك، أما آن أن نلتقي أم كانت اللُقياء على أرضِ السراب!
المزيد من الأخبار
الركن الآمن
غربت الهدنة
أكتب أنا!