الكاتبة دينا عادل نبضة قلب في رحاب مجلة إيفرست 

Img 20240111 Wa0028

 

حوار: حور حمدان.

 

عرفينا عن ذاتك بشيء من التفصيل.

كاتبة مصرية من إحدى نواحي الصعيد، احب الكتابة منذ الصغر، ذات السادسة والعشرون، من محافظة سوهاج، تخرجت من كلية الدارسات الإسلامية، وحصلت على دبلومة تربوية. 

 

كيف طورتي من موهبتك؟

اتجهت إلى بعض الكيانات وبدأت بمشاركة مع الكُتاب، وساعدتني تلك الارتجالات التي كانت تجعلني اكتب اكثر، واغير أيضًا من نمط كتاباتي. 

 

 

هل لكِ اي هواية تفضلينها؟

الكتابة اكثر شيء، وما بعدها الرسم. 

 

ما هيا العوائق التي قابلتك فس المجال؟

لا يوجد.

 

من همَ الاشخاص الداعمه لكِ.؟ وهل لكِ بذكر أسماء؟

أهلي هم اكثر الداعمين، واولهم اختي الصغرى (علياء) هي من سعت لتضعني في أول الطريق بمساعده صديقتها الأديبة ( سارة ابو العز). 

 

 

هل لديك كاتب مفضل أو إنك تفضلين القراءة لجميع الكُتاب؟ 

للجميع. 

 

كيف اكتشفتي موهبتك بالكتابة؟! وهل لديكِ أي مواهب أخرى؟

كما ذكرت سابقًا أنا احب الكتابة من الصغر، وكنت كثيرًا اكتب حتى أنني كتبت روايتين، وكما ذكرت اختي هي من ساعدتني أن اسعى اكبر من موهبتي اكثر حتى اطبع روايتي المفضلة.

الرسم، الإلقاء، المونتاج، التصوير، دوبلاج. 

 

هل تفكرين فيما بعد بالعمل في مجال الكتابة.؟

بإذن الله. 

 

اخبريني عن مشاركتك فى معرض الكتاب 2024؟

رواية إنصاف القدر، وبعض من الكتب المجمعة. 

Img 20240111 Wa0027

كلمه لدار النشر التي قمتي بتعاقد معها؟

احب اوجه الشكر الكبير لداعمتنا وجميلتنا جهاد محمود، لم تكن مجرد صاحبة دار، بل إنها أخت وصديقه وداعمة، ربنا يوفقك يا جميلتي وتحققي ما تتمنيه يا رب. 

 

ما هوا العمل التي سوف تُقدميه العام الحالي؟ولماذا اخترتي بتحديد دار قيس لنشر والتوزيع؟ وما هو رأيك بها؟ 

انوي بإذن الله لطباعة كتاب أخر بفكرة مختلفة، لم أرى بها أنها مجرد دار لطباعة كتب فقط، بل إنها داعمة للكُتاب قبل الطبع، قبل العمل، هي دار لدعم اولًا قبل العمل. 

 

نصيحتك بوجه عام للكُتاب؟! أو للقارئ بشكل عام؟

اسعى ما دُمت تتنفس، اسعى لا تقف مكتوف الأيدي، خلقنا الله للعبادة والسعي، ما دمت تقف على قدميك لا بُد أن تلتقي بهدفك وتسعى لأجله، الحياة رحلة جميلة وطويلة لا بُد أنك تستغلها في طاعة الله، وفي تحقيق ما تتمنى. 

 

ممكن اقتباس من العمل الذي ستقدمينه هذا العام؟

لقدْ كان لقائنا مِن أطيب اللقاء، بِلا ميعاد سابق وبدون كلام، تقابلت عينايا السوداتان بعيناه الخضرواتان؛ ولكنْ بينهما مسافة تتوالد الأبعاد، كنت اتمنى أنْ أمحي خجلي وأنظر لهما لسنوات؛ ولكنها النظرة دامت لبضع ثوانٍ وبداخل قلبي دامت لأبعد الزمان. 

 

كيف كان الحوار معي؟! 

شيق وممتع. 

 

ما رأيك بمجلة إيفرست الأدبية؟!

يبدو أنها مجلة قيمه دُمتم في توفيق الله، وعونه.

عن المؤلف