كتبت: سهيلة مصطفى إسماعيل
أتذكر عندما كنا أفضل الأصدقاء تشاركنا الكعك والأحزان, كانت فرحتنا هي نفسها وكان ألمنا واحد, لكنك الآن اخترت الاقتراب من تلك الفتاة وبعد ذلك ستتركها كما تركتني, اعتقدت أنك تحبني لكنك أحببت إنجازاتي ونجاحاتي. لقد تغذيت على ذلك ثم تركتني وحدي وتركت مسافة بيننا ، لم يكن لدينا نفس النية من البداية وبالتالي فإن النهاية مختلفة، استبدلتني بصداقة أخرى لأن لديها بعض المناصب، وهنا أنا حزين على أيامنا التي لم تصبح موجودة الآن.
المزيد من الأخبار
قوة الإرادة تصنع المستحيل
ترميم الذات!
الملجأ الوحيد