بقلم أسماء أحمد:
كل البدايات سعيدة نستبشر بها ونأمل أن تكمل جميلة مبهجة ونخطط كي ننجح بل نتفوق فسنة النبوية حثت على العمل بل والإحسان فيه “إن الله لا يضيع أجر مَن أحسن عملًا”، فالذى يسعي ويجتهد ويصبر على لحظة نجاحه سيؤجر “إنما يُوفى الصابرون أجرهم بغير حساب”، بل هذا أيضًا يسمى جهاد والساعي على زرقه كالمجاهد في سبيل الله “والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين”فلا تنسى في طريق الكفاح أن ترتاح وتأخذ قسطًا من الراحة لأن العقل السليم في الجسم السليم “وإن لبدنك عليك حقًا” فالذي يعلم طريقه جيدًا لا يهمه طوله لأنه عَرف هدفه، فيا هناه من كسب حياته في عمله الصالح.
المزيد من الأخبار
الركن الآمن
غربت الهدنة
أكتب أنا!