تقرير: ضُحى مَهدي.
بدأت الأكاديمية مسيرتها، بِخطوات ثابتة كان مؤسسيها يسألون المولى عز وجل التوفيق والسداد، ونخص بالذكر: المتألق:” عَبد الرَحمن ممدوح”
وهي مملكة شُيدت بحب، للتدريب والتعليم والتأهيل، لكل مجال يتعلق بالفن.
مملكة عُنوانها العطاء، سيكون كل من فيها ملكًا وأميرًا يتربع على عرش الموهبة التي حباه الله بها بإذن الله، كالرسم المتقن بكل خاماته.
والعزف بفرح على الآلات ومنها العود والبيانو، الدفوف والطبول.
ولن ننسى الشعر والصِحافة، لأن كل منهما يستطيع إيصال الرسالة وبقوة.
أما التصوير الفوتوغرافي والإخراج والمونتاج، والباليه أيضًا هي مجالات ضخمة، تحتاج للتركيز بحق، ونضمن وِلادة جيل واع ومميز ومعطاء، من خلال جهود القائمين على كل قسم.
بالإضافة إلى التمثيل والغِناء، من أجل أن تظل أصواتهم ووجوههم محفورة على جدران ذاكرة الجميع.
أما عن الأشغال اليدوية، سيكون لها نصيبًا طيبًا، ورُكنًا من أركان مملكتنا فيما بعد.
https://www.facebook.com/profile.php?id=100089691648699&mibextid=ZbWKwL
فقد تم الإتفاق بفضل الرحمن مع جميع المدربين، وهم من أهم المدربين على مستوى محافظة القاهرة!
ومن بينهم أساتذة وحاصلين على الدكتوراه كذلك، وفي كليات الفنون بمختلف أنواعها.
يمكننا القول أن المكان، تم توثيقه وهو تابع لوزارة الثقافة، وتدعمه هيئات هامة ومختلفة.
أي أن كل شهادة يتم الحصول عليها من أكادميتنا، ستكون موثقة بالكامل، ويمكن للحاصل عليها أن يعمل بها بأي مكان يرغب فيه، لأنها شهادة أساسية ومفيدة له بشكل كبير.
المملكة واسعة كالسماء، والأرض والفضاء، تعمل على تقديم الدعم الكامل لكل متواجد فيها، فهي الأفضل على الإطلاق!
حيث ستوفر للجميع الكثير من الأشياء المميزة، لكن سيتم الإعلان عنها مع مرور الوقت، وذلك من باب التشجيع.
ليس ذلك فحسب، بل هناك مفاجآت كثيرة وفريدة، لكل موهبة على حدة لإكمال كل شخص مسيرته بحُرية وثبات، وبشكلٍ مستمر دون ملل، ولكل مجال مكان وزمان يليق به وبمن يطمح لصقل مهاراته بشغف فيه.
وماعليكم سوى دخول هذه المملكة، فالتفاصيل فيها ساحرة و كثيرة!
نعدكم أنكم ستصبحون أمراء وملوك، يصنعون من قوة أفكارهم وأيديهم مجدًا لايُنسى، يدًا بيد سيتم بِناء ممالك الإبداع، فالموهبة مُلكٌ لا يفنى تمامًا كالحِكمة، وهي بمن يديرها لها ولكل صعب بالفعل، وسيكونون مع كل مبدع أينما كان.
ولأنهم يؤمنون بأنهم قادة المستقبل، يفتحون لهم أبواب المستقبل، ذلك المستقبل الذي ينتظرهم بشوق كبير وسرور أكبر، ولهم منهم كل الحب لأنهم من مصادره الرئيسة والأبدية، كما إنهم منبع الإلهام، وسفراء الموهبة والسَلام.
https://everestmagazines.com/
خاص لمجلة إيفرست، عن أكاديمية : (A_D ACADEMY)
تقرير: ضُحى مَهدي.
بسم الله بدأت الأكاديمية مسيرتها، بِخطوات ثابتة كان مؤسسيها يسألون المولى عز وجل التوفيق والسداد، ونخص بالذكر: المتألق:” عَبد الرَحمن ممدوح”
وهي مملكة شُيدت بحب، للتدريب والتعليم والتأهيل، لكل مجال يتعلق بالفن.
مملكة عُنوانها العطاء، سيكون كل من فيها ملكًا وأميرًا يتربع على عرش الموهبة التي حباه الله بها بإذن الله، كالرسم المتقن بكل خاماته.
والعزف بفرح على الآلات ومنها العود والبيانو، الدفوف والطبول.
ولن ننسى الشعر والصِحافة، لأن كل منهما يستطيع إيصال الرسالة وبقوة.
أما التصوير الفوتوغرافي والإخراج والمونتاج، والباليه أيضًا هي مجالات ضخمة، تحتاج للتركيز بحق، ونضمن وِلادة جيل واع ومميز ومعطاء، من خلال جهود القائمين على كل قسم.
بالإضافة إلى التمثيل والغِناء، من أجل أن تظل أصواتهم ووجوههم محفورة على جدران ذاكرة الجميع.
أما عن الأشغال اليدوية، سيكون لها نصيبًا طيبًا، ورُكنًا من أركان مملكتنا فيما بعد.
https://www.facebook.com/profile.php?id=100089691648699&mibextid=ZbWKwL
فقد تم الإتفاق بفضل الرحمن مع جميع المدربين، وهم من أهم المدربين على مستوى محافظة القاهرة!
ومن بينهم أساتذة وحاصلين على الدكتوراه كذلك، وفي كليات الفنون بمختلف أنواعها.
يمكننا القول أن المكان، تم توثيقه وهو تابع لوزارة الثقافة، وتدعمه هيئات هامة ومختلفة.
أي أن كل شهادة يتم الحصول عليها من أكادميتنا، ستكون موثقة بالكامل، ويمكن للحاصل عليها أن يعمل بها بأي مكان يرغب فيه، لأنها شهادة أساسية ومفيدة له بشكل كبير.
المملكة واسعة كالسماء، والأرض والفضاء، تعمل على تقديم الدعم الكامل لكل متواجد فيها، فهي الأفضل على الإطلاق!
حيث ستوفر للجميع الكثير من الأشياء المميزة، لكن سيتم الإعلان عنها مع مرور الوقت، وذلك من باب التشجيع.
ليس ذلك فحسب، بل هناك مفاجآت كثيرة وفريدة، لكل موهبة على حدة لإكمال كل شخص مسيرته بحُرية وثبات، وبشكلٍ مستمر دون ملل، ولكل مجال مكان وزمان يليق به وبمن يطمح لصقل مهاراته بشغف فيه.
وماعليكم سوى دخول هذه المملكة، فالتفاصيل فيها ساحرة و كثيرة!
نعدكم أنكم ستصبحون أمراء وملوك، يصنعون من قوة أفكارهم وأيديهم مجدًا لايُنسى، يدًا بيد سيتم بِناء ممالك الإبداع، فالموهبة مُلكٌ لا يفنى تمامًا كالحِكمة، وهي بمن يديرها لها ولكل صعب بالفعل، وسيكونون مع كل مبدع أينما كان.
ولأنهم يؤمنون بأنهم قادة المستقبل، يفتحون لهم أبواب المستقبل، ذلك المستقبل الذي ينتظرهم بشوق كبير وسرور أكبر، ولهم منهم كل الحب لأنهم من مصادره الرئيسة والأبدية، كما إنهم منبع الإلهام، وسفراء الموهبة والسَلام.
https://everestmagazines.com/
المزيد من الأخبار
كيف يواكب الأدب التطور المُعاصر…؟
فريق فارماسكيمز يشارك بتنظيم حدث عظيم في جامعة الأهرام الكندية.
تقرير عن الكاتبة الأردنية روان أبو العدوس