كتبت: أسماء أحمد
حياتنا عادية، نأكل ونشرب ونعمل بشكل طبيعي، وكنا في غفلة؛ حتى انقلب الحال.
وظهرت الأمراض كفيروس كورونا، وهنا كان الإمتحان ظهر قالب الإنسان وهنا نتذكر “يوم يفر المرء من أخيه. وأمه وأبيه. وصاحبته وبنيه. لكل إمرؤ منهم شأن يغنيه”.
ورجعت الحياة لطبيعتها العادية، هذه الحياة التي لم يشعر البعض بقيمتها الآن.
هي حلم للبعض الآخر حياتهم بلا روتين، مفروض عليهم الخطة البديلة؛ لحياتهم لا يخططون لمستقبل.
وإذا خططوا صار رمادًا بفعل الدمار أو القصف إنه الشعب الفلسطيني القوي الذي دائمًا يصنع المستحيل ولا ييأس؛ فصدق قول الله تعالى في كتابه العزيز “وإن تعدّوا نعمة الله لا تحصوها”
المزيد من الأخبار
إلى نزار قبّاني
الهروبُ من الألم
في مدح رسول الله