كتبت: إسراء محمد
وحيد ومتقبع في غرفتي، ضللت الطريق ولم أعد أنا، صرت أعدُّ خيباتي، وأتحسر على حالي كيف وصلت إلى هنا؟ ألجمتني غصتي بأن أحكي ما بداخلي، تركت أمري ولا أبالي، فقط جلستُ أستعد لدوري، وأرى ما يحدث لي، لم أستطع المقاومة بعد، كنت سابقًا أقول: إنني قويّ لا استسلم، ولن أترك اليأس يسقطني، لكن ها أنا الآن سقطتُ وبلا عودة للمقاومة؛ لقد سئمت المحاولة.
المزيد من الأخبار
صراع
ماشي
بين طيات الزحام