كتبت: أسماء أحمد
هي تمثل الإستقرار والأمان الذي ينتشر لجميع أفراده، فعجبًا بيوتنا مبنية وعمران لكل قلمًا توجد فيه أسرة.
في حين أسرة تهدمت بيتها ويتجمعون سويًا حول الركام، أين يكمن الخلل ثقافة أم تربية؟
إن الأسرة هي الجو الملائم لتنشئة إجتماعية سليمة؛ فالله تعالى أوصى في كتابه العزيز وصية لولى الأمر.
“يوصيكم الله في أولادكم”ليس في الجانب المادي فقط، ولكن الإهتمام بالذرية من جميع الجوانب؛ فأين تجد الأولاد الإهتمام والرعاية خارج الأسرة؟
وتأتي الرعاية من اهتمام الأب بالأم أولاً؛ ثم تلقائيًا تتنقل للأبناء التي هي في الأصل نابعة من أم لأبنائها.
فَمن يجبر خاطر أمه؛ يُستأمن على أي إنسان في رقبته، فاحترام الأب للأم أمام الأبناء من مظاهر التنشئة السليمة للأبناء، فضحكة الأب وقت الألم استقرار واطمئنان.
المزيد من الأخبار
بسالة الابطال لا تقهر
أمتَنُّ للزَّيتونِ حينَ يفْهَمُني
الذنوب جروح ونيران