بقلم أسماء أحمد
حينما تجتمع المصالح وتتبر المصائب وتتفكك الأمة.
تظهر جماعة من الناس تقاوم وحدها أمام طغيان خسيس ليس له عهد ولا ذمة ولا كلمة.
لأنه عدو قضي أمره منذ آلاف السنين أنه خائن فبدلا من أن القوة تتجمع يدٍ واحدة وتهزم الشجاعة.
تقف وتسلم زمام أمرها لنفس العدو التي تعلمه جيداً لتبيد أختها؛ فعار ثم عار علي مَن بيده فعل شئ ولم يفعله.
أيعقل قفل يتحكم فيه شرذمة وأمة لاتستطيع هزيمتهم وفتحه.
فنحن نعلم جيداً أن أرض البطولات تحمل هوية واحدة إما نحن أو نحن .
فسامحونا إخواننا إن لم نكن نملك غير الكتابة نكتب فضائح الأعداء ونملك أيضاً أقوي سلاح الدعاء آواكم الله أيدكم الله نصركم الله
المزيد من الأخبار
كفى بالموت واعظًا
من أجلي
لا تُنفق مالًا في معصية