كتبت: أسماء أحمد
أغلى أخت لنا، تراب أرضها فخر لنا، شعبها يعلمنا الرجولة مضياف كريم لأهل الارض كاملاً.
عنده مسرى سيدنا رسول الله صل الله عليه وسلم؛ ولهذا السبب الطغاة ظلوا يأكلوا بها لكن الرجولة بهم لا تنكسر بل تورث.
وتدور الأيام ويظهر يد الخسة من أقرب الأقربين مَن يقف ضدها دون تحرك مع أنه لديه كامل الإمكانيات لأنقاذها من الهلاك
لكن لا تخافي ولا تحزني؛ مهما حاولوا إضعافك أو إسقاطك فالله معكِ.
فكرة الغفلة عن شقيق يستغيث لا يمكن أن تترك هباء وسط الدمار فهم محتاجون ليد العون تكون سبب النصرة.
إلى متى ستستمر الغفلة والخذلان العربي إلى واحدة تفرح وتقيم أعراس أم الأخري التي بيدها المساعدة وتقف مكتوفة الأيدي ؟
أفيقوا أمة العرب أختكم تستغيث.
المزيد من الأخبار
بسالة الابطال لا تقهر
أمتَنُّ للزَّيتونِ حينَ يفْهَمُني
الذنوب جروح ونيران