بقلم أسماء أحمد
ما زلنا علي العهد مستمسكين بحريتنا لا نخاف ظلم جائر أو حكم عميل.
لا بد أن تمضي الحياة رغم قسوتها لابد أن نفرح ونمضي نحو القِدم.
لأن معني الحياة الحقيقي بقسوة الصعوبات التي بها قد نفقد الكثير لكن العِوض فيها أكثر.
موطني من جوف المحنة المنحة التي تبنيه؛ كيف لا أفرح وهو قوي بصلابته في وجه الطغيان.
لا يستسلم حتي وإن كان منزله تحت الركام، يساعد أخيه وهو في أشد الحاجة إلي من يأويه.
إنه الشعب الحر القوي الأبيّ هو الذي لا يُقهر؛ الذي يُزف لاستشهاده.
حتي وإن كانوا أطفال فهنا لا بد أن نكون علي العهد مستمسكين بمبادئنا وقيمنا
المزيد من الأخبار
عن الياسمين
أسرار سجن صيدنايا؛ الوحوش البشرية
أزمة ثقة نحو النور والسّلام