كتبت: أمل نبيل.
عتمه الليل ساكن الجسد وبالداخل تتصارع مع زحام الأفكار تتصادم ببعضها البعض مُشتته العقل ولا تدري
ماذا يحدث، وفى النهايه تكتفي بالنظر لذاتك إلى أين وصلت أنت. الأن مع ما يحدث بداخلك
تريد أن تتخلص من تلك القيود المُصنعه!
أن تُرمم قلبك وتعود مثل طفلٍ أضل الطريق وقد أهلكه البكاء في الطرقات ويود أن يعود ليبكي على كَتف أمُه، كم أن تلك الحياة مُهلكه!
وإذ أصبحت أكبر الأمنيات أن تعيش فى خُلوه مع اللَّه، أن ينقطع الاتصال بينك وبين العالم الخارجي كليًا! هذا وإن كُنت متصل به من قبل؟!
يصبح الهروب من الذات أمثل الأمنيات، لتكُن أنتَ من جديد.
المزيد من الأخبار
كفى بالموت واعظًا
من أجلي
لا تُنفق مالًا في معصية