كتبت: آية أحمد أبو القاسم
أتدرك لما أنت؟ أتدرك لما قلبي معلقًا بك؟
لانك نظرت ليس ل جمالي ولا إلى ما أمتلك، نظرت إلى نقاط ضعفي فأمن القوة وجدتك وعن حديثك لي أمام الناس وكأنك ملكت الدنيا، يومًا ما تكون كاتب روايتي وأكون بطلة روايتك، هناك من ينتظر، هناك من يريديك، هناك من لا يستطيع النوم دون رؤيته في أحلامهُ، شئٍ يقيدني حبها وكأنها نزعت دمي وقيدت حبها.
اقرأ: فضل الصدقة الجارية
https://everestmagazines.com/archives/52697
من أنت حتى تنزعي آلالمي، من أنتِ حتي لا أحمل هم شيء حتى أراكِ كونك جزء من داخلي يُشعرني بالراحه
كثيرًا يعيش يبحث عن الأمان يجري الإنسان معظم حياته بحثًا عن الأمان، لكن من بداخله أمل يلقاه لأنه لا يعرف كيف الخسارة بل يبحث عن نجاح ذاته ونفسه؛ إنه الأمان يا قرائي.
عن المؤلف
المزيد من الأخبار
صراع
ماشي
بين طيات الزحام