كتبت:فاطمة الزهراء سعد
أنت البيت والحضن والدفى
أنت الروح وإلي رجع أماني إلي اختفى
دا أنت الحب والأهل والصحاب
وبيسألوني إنطفيتي ليه لما غاب؟!
دا أُنس الروح وخليل القلب
دا إلي الخفاق بيه ولهان
حبيتك وبحبك وهحبك
كإني لسه عرفاك وبلهفة البدايات
افترقنا فترة أنا معاك في دا
لكن رجوعنا أكيد بإذن الرحمن
ونفسي أجي في يوم وأقول
دا نهاية الحدوتة طلعت لطيفة
وقلب فاطم ودارها أصبح أمان.
المزيد من الأخبار
فلسطين، جرح الإنسانية المفتوح على اتساعه، حيث يُختبر الصبر في وجه القهر، ويُروى التراب بدماء الشهداء
غزة الحرة الأبية
حكاية الإختيار