حوار صحفي مع الفوتوغرافر زياد ياسر أحمد فى مجلة ايفرست الأدبية

Img 20230414 Wa0005

 

حوار: مريم طه خاطر. 

 

مجلة إيفرست دورها في هذا المجتمع أن تكتشف الموهبين وتسلط الضوء عليهم، كل من بهذه المجلة حقًا موهوب، موهبة اليوم، موهبة تعشق عالم التصوير، تصور كثيرًا وكأنه بهذه الصور والحكايات التي في هذه الصور يفصل عن الدنيا ومشاغلها في العالم الذي يحبه، الفوتوغرافي الذي عُرف في مدة قصيرة علي مواقع التواصل الإجتماعي،عُرف بتصويره المميز والجميل، فهيا بنا عزيزي القارئ نتعرف أكثر علي هذه الشخصية أكثر؟.

 

_هل يمكننا أن نأخذ نبذة صغيره عنك؟

 

أدع زياد ياسر أحمد، أبلغ من العمر اثنان وعشرون عامًا، دبلوم فني، من محافظة البحيرة.

 

 

_موهبتك.؟

 

التصوير.

 

_بماذا لُقبت على مواقع التواصل الاجتماعي؟.

 

 

بلقب مصور الغلابة

 

 

_كيف اكتشفت هذه الموهبة؟

 

 

منذ زمن وأنا أحب التجربة، وكانت أول تجربتى هي التصوير.

 

_كيف تستعيد شغفك في التصوير؟

 

لم أفقد شغفى فى الشئ الذي أحبه.

 

_كيف قمت بتطوير نفسك؟.

 

اتجهت للقراءة أكثر عن التصوير إني، وأرى أعمال لي أشخاص محترفه، أتعلم كورسات تصوير وتعديل online، أتعلم إيديت إني اتقبل النقد البناء.

 

_من ساعدك علي الوصول؟

 

 

طبعًا بعد توفيق ربنا سبحانه وتعالي، والدي كان له فضل كبير، وهو الذي أحب المجال لأنه كان يمتلك كاميرا منذ زمن وكان بيحب توثيق اللحظات.

 

 

 

_هل قمت بتصوير مساجد؟

 

نعم ولكنى أحب تصوير حياة الشارع.

 

_هل واجهتك عقبات؟

 

بالطبع كانت فى معدات التصوير،وأنا لم أمتلك معدات أفضل، ولكنه لم يكن عائق بالنسبة لى، وغيره الجيش الذي بعدني كتير، ولكن كلما باعدنى عن التصوير اقتربت إليه أكثر وأحببته أكثر.

_من قدوتك في مجال التصوير؟

 

خارج مصر ستيڤ ماكوري ، جوي إل، داخل مصر أحمد مصطفي سعودي، أحمد منصور، أحمد فليكس، عمر الطحان.

 

_هل شاركت في مسابقات.؟

 

الحقيقة لم أُشارك رغم إنه كان يظهر لى مسابقات وما شبه ذلك ولكن كان الجيش واخد معظم وقتى مكنش عندي فرصه إني أقدر أشارك، ولكن سأفعلها قادمًا.

 

_أترك نصيحه لمن لديه موهبة؟

 

كل شخص لديه موهبة يسعي وراءها، ويكون لديه حلم وطموح أنه في يوم من الأيام الله لا يضيع تعبه ويعطيه على قد طيبته ولا يسمع إلي أحد.

 

_رأيك في حوار إيفرست الأدبية!؟

 

حوار جميل جدًا، وأنا استمتعت بذلك.

 

وفي نهاية حوارنا أتمنى أن توفق دائمًا.

عن المؤلف