كتبت: دنيا محمد سيد
لا حتى الذكريات السّعيدة بوسعها أن تعيد الحنان الذي تحوّل فجأة إلى غضب هناك جرح عميق لايُشفي، تلك الكلمات القاسية لن انساها أبدًا؛ كل الكلمات لحظة الوداع كانت جمرات من نار على قلبي، لم يكن الرحيل هو الحل الوحيد، كان يكفي أن نحاول مُجددًا؛ لكنك تركتني، حين تركتني فقدت قُدرتي على الشعور واصبح الصمت شعاري
المزيد من الأخبار
الركن الآمن
غربت الهدنة
أكتب أنا!